Quantcast
Channel: تعلم فوركس – Firas Faraji
Viewing all articles
Browse latest Browse all 10

لماذا العمل بسوق العملات ؟

$
0
0

لماذا العمل بسوق العملات ؟

كما علمت فإن ھناك الكثیر من أنواع السلع ممكن المتاجرة بھا كالأسھم والسلع الأساسیة والسندات وغیرھا الكثیر , ولكل نوع من ھذه السلع بورصتھا الخاصة حیث یختار المرء أحد ھذه الأنواع أو بعضھا للمتاجرة بھا
ھناك الكثیر من الأسباب التي تجعل من المتاجرة في سوق العملات أفضل من المتاجرة بالأنواع الأخرى من الأسواق ومن أھم ھذه الأسباب

العمل على مدار الیوم

یتم العمل لفترة محدودة كل یوم حیث تفتتح البورصة في الصباح وتغلق أبوابھا في exchange في بورصات التبادل المباشر
المساء .
فمثلاً : لو كنت ترید المتاجرة بأسھم الشركات الأمریكیة فلا یمكنك البیع والشراء إلا عندما تفتح بورصة نییویورك أبوابھا في
إلى الساعة 4 مساءاً بنفس التوقیت . ( EST حدود الساعة 9 صباحاً (بتوقیت شرق أمریكا
معنى ذلك أنك مقید بھذا الوقت لمراقبة السوق مما یستلزم التفرغ الكامل , وھذا ینطبق على كافة البورصات الأخرى كل حسب
توقیت الدولة التابعة لھا .

فإذا كنت تعمل في دولة عربیة وترید المتاجرة بأسھم في بورصة نیویورك فأنت مقید بالعمل ما بین الساعة 4 مساءاً إلى 11 لیلاً وھو ما یوافق توقیت افتتاح بورصة نیویورك بالنسبة لأغلب الدول العربیة . ومثل ھذا الفارق في أوقات العمل یتسبب بالكثیر من المشاكل والصعوبات على المدى البعید . أما في بورصة العملات ولأنھ لایوجد مكان مركزي محدد , ولأن العملیات تتم بواسطة شبكات الكمبیوتر فإن العمل ببورصة العملات لا یتوقف طوال ال 24 ساعة ..سوى في آخر یومین في الأسبوع ( السبت والأحد ) ..!! فالبنوك والمؤسسات المالیة تفتح أبوابھا في الیابان الساعة 12 لیلاً بتوقیت جرینتش ( الساعة 8 صباحاً بتوقیت الیابان ) فتبدأ عملیات البیع والشراء ولا تغلق مؤسسات الیابان إلا الساعة 9 صباحاً بتوقیت جرینتش ( 5 مساءاً بتوقیت الیابان ) … ولكن العمل لن یتوقف لأنھ ما أن تغلق المؤسسات الیابانیة والآسیویة وأھمھا في طوكیو و ھونج كونج وسنغافورة حتى تكون المؤسسات الأوروبیة وأھمھا في لندن وفرانكفورت وباریس قد فتحت أبوابھا , وما أن تقارب المؤسسات الأوروبیة على الإغلاق حتى تكون المؤسسات الأمریكیة قد بدأت العمل وأھمھا في نیویورك و شیكاغو , وما أن تغلق المؤسسات الأمریكیة أبوابھا حتى تبدأ المؤسسات في استرالیا ونیوزیلاندا في التداول , وقبل أن تغلق الأخیرة أبوابھا تكون المؤسسات الیابانیة قد بدأت یوماً جدیداً في العمل ..!! وھكذا وعلى حسب توقیت كل دولة سیكون بالنسبة لك التعامل مستمر طوال 24 ساعة . فیما عدا یومي السبت والأحد ..لأنھما عطلة في كل الدول . فعندما تغلق المؤسسات الأمریكیة أبوابھا یوم الجمعة الساعة 10 مساءاً بتوقیت جرینتش تقریباً سیكون ذلك صباح السبت في استرالیا ونیوزیلندا وھو یوم عطلة كما تعلم لذا یتوقف العمل إلى مساء یوم الأحد الساعة 10 مساءاً بتوقیت جرینتش حیث یكون صباح الأثنین في استرالیا ونیوزیلندا لتعود الكرَة للأسبوع الذي یلیھ یوماً وراء یوم . في كل دولة وعلى حسب توقیتھا إلى نھایة الأسبوع التالي .. وھكذا .

طبعاً أنت لن تقوم بالتعامل مع كل ھذة المؤسسات في كل ھذه الدول على حدة , بل ستتعامل مع شركة الوساطة والتي ستربطك بدورھا مع جمیع المؤسسات الأخرى عبر العالم

ما یھمنا ھنا أن تعلمه , ھو أن العمل في سوق العملات یستمر طوال 24 ساعة طوال الأسبوع , وھذا یعطیك الفرصة لاختیار الوقت الذي یناسبك أن تعمل بھ دون الخوف ” بأن تأتي متأخراً ” ففي سوق العملات لا یمكن أن تأتي متأخراً , لأن العمل متواصل طوال الیوم ولأن الفرص كثیرة وعلى مدار الساعة

High liquidity السیولة العالیة

عندما ترید أن تبیع سھماً ما فلابد أن تجد مشتري لھ , وعندما ترید أن تبیع سلعة ما فلابد أن یكون ھناك من یرغب في الشراء منك ففي بعض الظروف عندما یحدث خبر ما یتسبب بانخفاض حاد للأسھم التي تمتلكھا فإن جمیع من یملكون الأسھم التي عندك مثلھا یرغبون ببیعھا أیضاً , فیصبح المعروض من الأسھم أكثر كثیراً من الطلب علیھا وھذا یتسبب بھبوط ھائل لسعر السھم وبسرعة خارقة لذا وفي بعض الظروف قد تجد صعوبة كبیرة في بیع أسھمك بسعر مناسب , بل قد تضطر إلى بیع أسھمك بخسارة كبیرة عندما لاتجد ھناك من یرغب في شراءھا

أي القدرة على تحویل ما تمتلكھ من أوراق مالیة إلى نقود وھذا ما ینطبق أیضاً على السلع liquidity وھذا ما یسمى السیولة الأساسیة في ظروف التغیرات الاقتصادیة والسیاسیة الھامة
أما في سوق العملات , فلضخامة ھذا السوق وھو كما ذكرنا أكبر سوق في العالم فأنت دائماً قادر على بیع ما تملك من عملات في الوقت الذي تراه مناسباً وستجد دائماً من یشتري منك قبل فوات الأوان وھذه میزة تقلل المخاطرة التي قد تواجھھا في الأسواق المالیة الأخرى

Fair and Transparency عدالة السوق وشفافیته

یعتبر سوق العملات ھو أعدل سوق في العالم ..!!
لماذا ؟ لأنه سوق ضخم جداً فإنھ لایمكن لفئة محدودة أو جھة ما أن تؤثر فیھ بسھولة . فمثلاً إذا قارنتھ بسوق الأسھم , فإذا كنت تمتلك أسھم في شركة ما فبمجرد تصریح بسیط من أحد مسؤولي ھذه الشركة كفیل بأن یؤثر على سعر السھم الذي تمتلكة ھبوطاً أم صعوداً أما في سوق العملات ولأنھ سوق ھائل الضخامة فلا یمكن لفرد أو جھة أن تؤثر علیة , ولا تتأثر أسعار العملات إلا بالتحركات .
الاقتصادیة الضخمة والمقدرة بالملیارات , كما لا تتأثر إلا بالبیانات الرسمیة الحكومیة لیست من أي دولة بل من الدول الأكبر اقتصادیاً مثل الولایات المتحدة أو الیابان أو الاتحاد الأوروبي . أو بتصریحات وزراء المالیة والبنوك المركزیة لھذه الدول
وھذا یجنبك ” حركات ” التلاعب التي كثیراً ما عانى منھا ملاك الأسھم الصغار والتي قام بھا مسؤولي الشركات وكبار مالكي
الأسھم والذي قد – نقول قد – تكون لھم مصلحة شخصیة في رفع أو خفض أسعار الأسھم , وقد حدثت الكثیر من ھذه القصص
حتى في أسھم الشركات العالمیة على الرغم من تشدد الإجراءات والرقابة
ضخامة سوق العملات وكونھا لا تتأثر إلا بالبیانات الرسمیة لأكبر الدول اقتصادیاً في العالم وبمسؤولي ھذه الدول الرسمیین یجعل من سوق العملات الأكثر شفافیة , فلا أسرار ھناك ولا تلاعب
وھذا یجنب المتاجر بسوق العملات الكثیر من المطبات ” الخفیة ” التي قد یواجھھا المتاجرون في الأسواق الأخرى .
الاستفادة من السوق الصاعد والسوق الھابط .
كما ذكرنا یمكن مبدئیاً المتاجرة والحصول على الربح في سلعة سواء كان السوق صاعداً أم ھابطاً .
وعلى الرغم من ذلك فإن أغلب المتعاملین بأسواق الأسھم مثلاً لا یتاجرون إلا في السوق الصاعد .

ما معنى ذلك ؟
معناه أن أغلبیة المتعاملین بالأسھم یبحثون عن الأسھم التي یتوقعون أن ترتفع أسعارھا في المستقبل القریب لیقوموا بشراء ھذه
الأسھم على أمل بیعھا بسعر أعلى , ولكنھم عندما یعلمون أن أسھم شركة ما ستنخفض لا یقومون بالاستفادة من ذلك فلا یقومون ببیع ھذه الأسھم لیعیدوا شراءھا مرة أخرى بسعر أقل من سعر البیع ویحتفظوا بفارق السعرین كربح .

لماذا ؟
لأن المتاجرة في السوق الھابطة بالأسھم یتمیز بالتعقید وبكثرة القیود مما یجعلھ مجالاً خطراً , وذلك لأن الدول والبورصات تفرض أنظمة خاصة للمتاجرة بالسوق الھابط في الأسھم خوفاً من أن یتعمد مسؤولي الشركات أو من لھم مصلحة خفض أسعار الأسھم
لمصلحتھم الخاصة , لذا ھناك الكثیر من القیود التي تجعل من المتاجرة بالأسھم في السوق الھابط مسألة معقدة لا یتعامل بھا إلا المحترفین وأصحاب الدرایة الواسعة وكذلك في أسواق السلع فعلى الرغم من أنھ یمكنك المتاجرة والحصول على الربح عندما تتوقع أن سعر سلعة ما سینخفض إلا أنه من الناحیة العملیة فإن أغلب المتعاملین بأسواق السلع أیضاً یمیلون للعمل بالسوق الصاعد , أي یبحثون فقط عن السلع التي یعتقدون أن أسعارھا سترتفع , أما في الأسواق الھابطة للسلع فقلة ھم من یتعامل بھا

كما ذكرنا وھي طریقة یصعب derivatives وذلك لأن السلع على الأغلب یتم المتاجرة بھا بطریقة خاصة تسمى المشتقات
شرحھا ھنا تجعل من المتاجرة بالسوق الھابط تتسم بالخطورة العالیة ولذلك لا یتعامل بھا إلا ذوي الخبرة والإمكانات والدرایة
العالیة , أما الأغلبیة العظمى من المتاجرین من الأشخاص العادیین فإنھم ولمبدأ السلامة یتعاملون فقط في السوق الصاعد .
أما العملات فأمرھا مختلف حیث أن السوق الصاعد والسوق الھابط فیة سیان ..!!

ویمكن للجمیع ان یتاجر في عملة سواء كان التوقع أن سعرھا سیرتفع أم ینخفض دون أن تزید المخاطرة أو تقل العائدات بل الأمر سیان في كلتا الحالتین .

لماذا ؟
ولیست فرادى . pairs إذا أردت التفسیر فذلك لأن العملات تباع وتشترى كأزواج
فأنت عندما تدفع الدولار وتشتري الین الیاباني فمعنى ذلك أنك بعت الدولار واشتریت الین , وعندما تدفع الین وتشتري الدولار
فأنت عملیاً قمت ببیع الین وشراء الدولار .
ما یھمنا أن تفھمه الآن أنھ في سوق العملات وخلافاً للأسواق الأخرى یمكن المتاجرة بالسوق الھابط تماماً كالمتاجرة بالسوق الصاعد , وھو ما یعطیك مرونة عالیة وفرص أكبر بكثیر للمتاجرة والحصول على أرباح وھي میزة أخرى لسوق العملات على بقیة الأسواق الأخرى . وضوح سوق العملات وبساطتھ النسبیة وھو نتیجة لضخامة ھذا السوق مما یجعلھ لا یتأثر إلا بمعطیات الاقتصاد الكلي . فأنت عندما تتاجر بالأسھم فمھمتك واضحة كما ذكرنا وھي البحث عن شركة تتوقع أن أسعار أسھمھا سترتفع في المستقبل القریب ولكن عملیة البحث لیست بالمسألة الھینة ..!!
فھناك العشرات من الشركات بل المئات والألآف منھا وھذا یتطلب دراسة مئات الشركات وأداءھا حتى تتمكن من معرفة أیھا
سیرتفع سعر أسھمھا , وھذا یتطلب وقتاً وجھداً ھائلین , وعلى الرغم من أن ھناك طرق حدیثة للمسح والفلترة وأن ھناك مؤسسات متخصصة لتقدیم المشورة التي تحتاجھا , إلا أن المسألة تظل متعبة لضخامة عدد الشركات .
أما في أسواق العملات وعلى الرغم من أن ھناك عشرات العملات التي یمكن المتاجرة بھا إلا أن 80 % من التعامل بسوق
العملات یتم على أربع عملات فقط وھي الیورو والین الیاباني والجنیة الإسترلیني والفرنك السویسري وكل ھذة العملات مقابل
الدولار الأمریكي , وإذا أردت التوسع فھناك 8 عملات فقط ھي التي تحظى باھتمام المتاجرین والتي تكون 90 % من العملیات
محصورة بھا .

أي أن الخیارات أمامك محدودة مما یجعل المسألة أسھل وأكثر تركیزاً وھذا بلا شك یساعدك على النجاح دون أن یقلل من العائدات بالمقارنة بالأسھم .

ھذا من جھة ..
أما من جھة أخرى فكما ذكرنا الحدیث عن عدالة السوق فأسواق الأسھم تتأثر بعشرات العوامل بعضھا واضح وبعضھا خفي .
فقبل أن تشتري سھم شركة لابد أن تكون قد درست أداء ھذه الشركة لفترة طویلة سابقة وتكون على درایة عن أداء الشركات
المنافسة وعلى معرفة بحال اقتصاد الدولة التي تنتمي لھا ھذه الشركة ومكانتھا في الاقتصاد العالمي .. الخ .. الخ .
ومثل ھذه الدراسات تتطلب من المتاجر أن یمتلك خلفیة اقتصادیة ومحاسبیة واسعة حتى یتمكن من التقییم والحكم على الأمور
بشكل صحیح , وعلى الرغم من وجود بیوت للخبرة والاستشارات إلا أن ھذه الخدمات لاتقدم بالمجان بل بمقابل مادي كثیراً ما
یكون مرتفع .
أما إن أردت أن تقوم بذلك بنفسك فلا بد أن تھیئ نفسك لسنوات من البحث والدراسة والتدریب حتى تتمكن من التقییم السلیم لأداء الشركات .
أما في العملات فلضخامة ھذا السوق ولأنه لا یتأثر أساساً إلا بمعطیات الاقتصاد الكلي فإن المسألة تكون أسھل بكثیر وبما لایقاس .
وعلى الرغم من أن المتاجرة بالعملات تتطلب أیضاً الكثیر من البحث والممارسة إلا أنھا لا تتطلب أن یكون لدى المتاجر تلك
الخلفیة الاقتصادیة والمحاسبیة التي تحتاجھا أسواق الأسھم لیكون المتاجر ناجحاً .
لذا تجد الكثیر من المتاجرین الناجحین في سوق العملات ینتمون لخلفیات لیست مرتبطة بالضرورة بالمجال الاقتصادي فھناك
متاجرون ھم في الأساس مھندسون أو أطباء أو موظفین أو طلاب .
لا نرغب أن تفھم من ذلك أن المتاجرة بالعملات مسألة في غایة السھولة , طبعاً لا .. ولكننا نقصد أن الجمیع حتى من لیست لدیھم
خلفیة اقتصادیة كبیرة یمكنھم بالممارسة والخبرة والاطلاع المعقول أن یكونوا متاجرین ناجحین خلافاً للأسواق الأخرى .

High Leverage المضاعفة العالیة

أنت تعلم الآن أن المضاعفة ھي نسبة المبلغ الذي یطلب منك دفعة كعربون مقابل كل وحدة من السلعة إلى قیمة السلعة كاملة .
وكما تعلم أن أساس العمل بنظام الھامش یقوم على المضاعفة والتي تمكنك من المتاجرة بسلعة تفوق قیمتھا ما تدفعة عشرات
المرات مع الاحتفاظ بالربح كاملاً وكأنك تمتلك السلعة فعلیاً .
فكلما كانت نسبة المضاعفة التي تمنحك إیاھا الشركة التي تتعامل معھا كان بإمكانك المتاجرة بقیمة مادیة أكبر من السلع دون
الحاجة لأن تدفع مبلغاً كبیراً كعربون مسترد , وھذا یمنحك إمكانیة الحصول على أرباح تزید على حسب زیادة نسبة المضاعفة .
. $ فمثلاً : عند شركة تسمح بمضاعفة بنسبة 1:10 سیكون مطلوباً منك أن تدفع 1000 $ للمتاجرة بسلعة قیمتھا 10.000
. $ أما عند شركة تسمح بمضاعفة بنسبة 1:20 سیكون مطلوباً منك أن تدفع 1000 $ للمتاجرة بسلعة قیمتھا 20.000
كما ذكرنا یمكنك أن تحسب المبلغ المطلوب دفعة كھامش مستخدم من المعادلة التالیة :
الھامش المستخدم على كل لوت = حجم العقد / نسبة المضاعفة .
كما تعلم یمكن المتاجرة بنظام الھامش في كافة الأسواق المالیة , فسواء اخترت المتاجرة بالأسھم أو السلع الأساسیة أو العملات
فستجد الكثیر من شركات الوساطة التي تفتح لك المجال للمتاجرة بحجم یفوق عدة مرات حجمك .
وتختلف نسبة المضاعفة التي تمنحھا شركات الوساطة على حسب نوع السوق وعلى حسب الشركة التي ستتعامل معھا .
یعتبر سوق العملات ھو السوق الذي تتوفر فیھ أكبر نسبة مضاعفة بین الأسواق الأخرى تصل حتى 200 ضعف ..!!
!!.. $ أي أنك مقابل دفعك لمبلغ 1000 $ كھامش مستخدم ستتمكن من شراء وبیع عملات بقیمة 200.000
وھو المعدل السائد في سوق العملات حالیاً وھو أكبر كثیراً من نسبة المضاعفة التي یمكن أن تحصل علیھا في الأسواق الأخرى .
لھذه الأسباب السابقة فإننا نرى أن المتاجرة بسوق العملات الدولي بالنظام الھامشي یوفر الفرصة الأفضل والمخاطرة الأقل
للمتاجر العادي البعید عن التخصص الاقتصادي والمحاسبي , فھو المجال الأكثر انفتاحاً على أغلبیة الناس .
لذا فإننا سنخصص بقیة ھذا الكتاب لتعلّم كیفیة وأسس المتاجرة بسوق العملات الدولیة والتي إن منحتھا ما تحتاج من ممارسة
واطلاع فستكون الطریق الأسرع في الحصول على عائد مادي ھائل سواء اخترت العمل بشكل متفرغ أو بشكل جزئي .
فإذا كنت مستعداً .. فتابع معنا .

The post لماذا العمل بسوق العملات ؟ appeared first on Firas Faraji.


Viewing all articles
Browse latest Browse all 10

Latest Images

Trending Articles





Latest Images